هل ستسقط الانضمة العربية تباعا. !!!..
كنا نسمع على ان الشعب اذا اراد الحياة فلا بد للقدر ان يستجيب مجرد كلمات لا تعدوا ان تكون ابياتا لقصيدة تردد هنا او هناك . هكذا كنا وهكذا كانت تلك الكلمات. مجرد مخطوطات لحبر على ورق او مجرد عبارات منطوقات بلسان عربي ربما لا يفقه مايردد او اريد له ان لا يفقه مايردد. لكن اليوم ايا منا واضعا كفه على خده يتامل بضع تلك الكامات ويتساال هل سينجلي القدر؟.من سيجلي القدر.؟ هل نحن فعلا شعبا يريد الحياة؟. هل ارادتنا ستجلي القدر؟... لايكفيه مجرد السؤال لان كثرة السؤال حتما لن تجد كثرة المجيب.لان تلك الكثرة وان وجدت فقد شيئت لها ان لا تجيب.هذا ان ملكت هي ما تجيب به عن كل ما يختلج في ذاتها.الجواب الاكيد ان الكل يسال لكن ليس الكل بمجيب. هكذا كنا بالامس القريب.لكن هل هكذا اصبحنا؟ !. كوني جزائري اقول باننا هكذا مازلنا. اما لو كنت تونسي لاجبت باننا خلافا لذلك اصبحنا. وكذلك اليوم اجبت لو كنت مصريا. اما لو كنت مغربي او اردني فلجوابي الاول مكرر. ولمثل ذلك لو كنت سوري او لبناني او عراقي...
ان القدر لم ينجلي لشعب تونس.لكن شعب تونس الابي لما اراد الحياة اجلى القدر.ولمثل ذلك يسير شعب مصر.لكني اسال من جديد هل انا كجزائري او اردني او مغربي او عربي عالمي الى مثل ذلك ساسير؟! !. ربما !!. لا ادري!!. لكن ما ادري اننا الان لم نسير .الى ان نسير المطلوب ارادة وعزم ووحدة فوثوبة الى الامام. ان الشعوب الطاغية- العربية طبعا - يجب ان تسقط تباعا .يجب ان تكون ثورة تونس ومصر اعلانا لبداية افول الطغاة .يجب ان لا نبقى نتغنى بثورات التحرير ونحن من انفسنا مستعمرين. المطلوب عزم فوثبة .انطلاقة الى الامام وعبرة من ال تونس ومصر هي الخلاص.
ان تساؤلنا هل نريد الحياة فالجواب عند كل تونسي او مصري.فلا يكفينا ان نحلم بالحياة. ولو حتى ان نريد الحياة .بل يجب ان نسعى للحياة
كنا نسمع على ان الشعب اذا اراد الحياة فلا بد للقدر ان يستجيب مجرد كلمات لا تعدوا ان تكون ابياتا لقصيدة تردد هنا او هناك . هكذا كنا وهكذا كانت تلك الكلمات. مجرد مخطوطات لحبر على ورق او مجرد عبارات منطوقات بلسان عربي ربما لا يفقه مايردد او اريد له ان لا يفقه مايردد. لكن اليوم ايا منا واضعا كفه على خده يتامل بضع تلك الكامات ويتساال هل سينجلي القدر؟.من سيجلي القدر.؟ هل نحن فعلا شعبا يريد الحياة؟. هل ارادتنا ستجلي القدر؟... لايكفيه مجرد السؤال لان كثرة السؤال حتما لن تجد كثرة المجيب.لان تلك الكثرة وان وجدت فقد شيئت لها ان لا تجيب.هذا ان ملكت هي ما تجيب به عن كل ما يختلج في ذاتها.الجواب الاكيد ان الكل يسال لكن ليس الكل بمجيب. هكذا كنا بالامس القريب.لكن هل هكذا اصبحنا؟ !. كوني جزائري اقول باننا هكذا مازلنا. اما لو كنت تونسي لاجبت باننا خلافا لذلك اصبحنا. وكذلك اليوم اجبت لو كنت مصريا. اما لو كنت مغربي او اردني فلجوابي الاول مكرر. ولمثل ذلك لو كنت سوري او لبناني او عراقي...
ان القدر لم ينجلي لشعب تونس.لكن شعب تونس الابي لما اراد الحياة اجلى القدر.ولمثل ذلك يسير شعب مصر.لكني اسال من جديد هل انا كجزائري او اردني او مغربي او عربي عالمي الى مثل ذلك ساسير؟! !. ربما !!. لا ادري!!. لكن ما ادري اننا الان لم نسير .الى ان نسير المطلوب ارادة وعزم ووحدة فوثوبة الى الامام. ان الشعوب الطاغية- العربية طبعا - يجب ان تسقط تباعا .يجب ان تكون ثورة تونس ومصر اعلانا لبداية افول الطغاة .يجب ان لا نبقى نتغنى بثورات التحرير ونحن من انفسنا مستعمرين. المطلوب عزم فوثبة .انطلاقة الى الامام وعبرة من ال تونس ومصر هي الخلاص.
ان تساؤلنا هل نريد الحياة فالجواب عند كل تونسي او مصري.فلا يكفينا ان نحلم بالحياة. ولو حتى ان نريد الحياة .بل يجب ان نسعى للحياة